]
لم تستتن مادة التربية الإسلامية من التطور الحاصل في مجال إدخال تكنولوجيا المعلومات والإتصال إاى الدرس الإسلامي إذ مند حداثة هذه التجربة عرف الدرس الإسلامي تغيرا نمطيا سواء من حيث الإلقاء أو من حيث الإعداد
أكيد أننا ومن خلال هذه التجربة قد دخلنا إلى عالم لم نكن نعتقد أن الدرس الإسلامي سيعرف جراءه تطورا ملحوظا رغم الإكراهات المصاحبة له فالحصول على المعرفة الآن أصبح سهل المنال إذ عالم الأنترنيت قد فتح أمام الجميع أبواب المعرفة على مصراعيها التليميذ والأستاذ في آن واحد
لنعش التجربة أولا ثم بعد ذلك نتحدث